الاثنين، 15 ديسمبر 2014

just .. testing my mat



هالمرّه طوّلت وايد حتى أعمل ماكرون ..
كان قرار مني ان اتراجع عن عمله لفترة من الوقت ولقد أحسنت صنعاً ^_^


آخر مرة سويت ماكرون " استعملت الحصيرة الماكرونيه " ولم ترضيني النتيجة

وبوقتها أصابني الاحباط الشديد لعدم وصولي لـ هدف ..

So her I am again ^_^

بما ان الماكرون وحشني وايد " أعتقد أكثر من وايد .. صدقاً " ..  قررت ان الوقت حان لصنعه ثانية بنكهة مختلفة

المهم ..

اثناء انشغالي بسالفة الماكرون .. تذكرت الحصيرات الماكرونيه اللي شريتهم ..

وقررت استعملهم مرة ثانية " حتى يكون الحكم عادل .. بما ان المرة اللي استعملت احدهم ما عجبتني النتيجة وضايقتني وايد .. بوقتها "

فكان من الانصاف .. اني اعيد اختبارهم و اشوف ...

المرة الأولى لاستعمالهم ... كنت متحمسة وايد لدرجة لا تتصور

أما هالمرّه .. كنت آملة اني اطلع بنتيجة مرضية ...


على كلّا ..

رغم اني .. قررت استعمل أحد الحصائر الماكرونيه .. ألا اني قررت استعمل كذلك ورق الـ parchment

" في حال الفشل .. أقلها راح يكون عندي الماكرون اللي بورق الـ parchment يكتم غيظي "

^_^ so clever


المهم ..

المرة الأولى .. كان غلط مني اني اضخ خفيق الماكرون بكامل الحصيرة

 " لأن كان مجرد اختبار .. وطبعاً لأن نسيت هذا الشي من كثر ما اتحمّست .. فيقع الخطأ عليي  "

أما الآن .. فـ ضخّ الخفيق بكامل الحصيرة .. مقصود ..

" صحيح انّي اعيد اختبارهم .. بس مشيت مع أمر الضخ في الحصيرة لحين انتهاء الخفيق وهذا اللي حصل .. "

وشيء آخر ...

ما طرقت الصواني تمام مثل كل مرة حتى أزيل الفقاعات .. فـ بعض الماكرونات صار لهم نصيب من المناقير الصغيرة

" يلا عادي .. مو محرزة احط بالي ببالهم " ههههههه

" قلت اختبار الحصيرة .. إذاً الأمر يعدّى " ^_^


و أخيراً وصلنا للزبدة " الخلاصة " ...

بالنسبة لمدة الخبز بالحصيرة الماكرونيه .. طوّل وايد يمكن بحدود الـ 20 دقيقة أو أكثر شوي


و بالنسبة للماكرونات ..

أفضل من الاختبار الأول .. كـ شكل وكـ ملمس

بس لاحظت بعد فترة من الوقت .. ان ملمسهم صار قاسي شوي ..


و بالنسبة لي ..

بما ان النتيجة لا بأس بها و أفضل من سابقتها .. كتمت غيظي ^_^

واذا كان راح اكمل اختبار ما بقى من الحصيرات الماكرونيه أو لا ؟!...

أعتقد ماني ناوية أقفز للأمر الآن ...















ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.